نزار السهلي يكتب: الثورة السورية التي تخطو نحو عام جديد، لم تهزم النظام عسكرياً، بعد اعتماده على دعم قوة عظمى (روسيا) وأخرى إقليميه (إيران) جربتا كل أنواع القتل والسلاح على شعبٍ أطلق حناجره الصادحة بهتاف الحرية، لكنها هزمته أخلاقياً وسياسياً وهزت أركانه مما استدعى تلاحما وتعاضدا من كل قوى الثورات المضادة عربياً ودولياً لمؤزارته وضرب الثورة بإيلام شديد، ليتم اليوم الحديث عن إعادة تأهيل النظام
from عربي21 https://ift.tt/37jetOY
via IFTTT
from عربي21 https://ift.tt/37jetOY
via IFTTT
تعليقات
إرسال تعليق